A message from my friend in Yemen. She wrote: I have not been communicating because of the very difficult living conditions that are NOT suitable for HUMANS...
Thursday, August 20, 2015
Monday, August 17, 2015
Rose Garbage- ورده ع زبالة
Also review: https://www.facebook.com/notes/%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D8%AD%D9%88%D9%8A%D8%A9-sob7ye-sa7aweye/%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A9-%D9%86%D8%AD%D9%86-%D9%88-%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%A7/921907197851702
دعوة: نحن و زبالتنا
الزباله في لبنان شهاده
لفشل سياسي و اداري
وهذا امر واضح للعيان
ولكن يوجد وجه
ايجابي للمساله
التي تحث كل فرد
ان يتفحص
دوره و ممارساته
فيما يتعلق بزبالته الشخصيه..
يتطلب الامر اعاده النظر
بنمط حياتنا
و علاقتنا مع محيطنا
لنراجع دورنا الاستهلاكي،
و الحاجه الملحه لاعاده التدوير
في بيوتنا و احياء سكننا...
لنتفحص علاقتنا
مع الطبيعه حولنا
و كيف نساهم
بتدميرها او حمايتها...
...هذه دعوه
لكل شخص منا
ان يقلل من زبالته
التي تتراكم تدريجيا
قنبله موقوته
تهددنا جميعا
ارجو تشارك
حكاياتنا
و الاجراءات
العمليه
التي نعتمدها
للحد من زبالتنا
دعوة: نحن و زبالتنا
Sunday, May 10, 2015
a state of boredom...حالة من الضجر
Often I wonder: “Will the UN and NGOs ever feel bored of
posting and re-posting
such statistics and appeals? Should they be involved in
preventing such crisis, wars
and catastrophes; instead of waiting, and waiting for them to happen?!”
كثيرا ما أتساءل: الأ تضجر الأمم المتحدة و
الجمعيات الدولية و الأهلية من نشر
و إعادة نشر مثل هذه الإحصاءات و النداءات؟ ألم
يحن دورهم
في الحد من هذه الكوارث، الحروب و الأزمات- بدلا عن الإنتظار و إنتظار
حدوثها؟
Saturday, May 9, 2015
Creative Arts in Popular Education and Community Health- الفنون الإبداعية في التربية الشعبية و الصحة المجتمعية
View the PPP about applications from my life in the Arab World and Arctic Quebec
http://www.slideshare.net/MayHaddad1/creative-arts-in-popular-education-and-community-health
http://www.slideshare.net/MayHaddad1/creative-arts-in-popular-education-and-community-health
Copy Credits: May Haddad
Monday, April 27, 2015
IYCFP-E أنا، و ليندا و
مهداة إلى الباحثات و الباحثين، وعاملات وعمال الإغاثة الشباب
الذين يودون إفادة الناس
Dedicated to young researchers and relief workers who are
seeking to do more benefit
IYCFP-E = Infant and young child feeding practices during Emergencies
For the seven pages article (Arabic) follow the link:
For the seven pages article (Arabic) follow the link:
http://www.slideshare.net/MayHaddad1/iycfpe-linda-iycfpe-and-me
Monday, April 13, 2015
كفاية حروب، و كفاية إغاثة مغلوطة
من لبنان 2006 إلى غزة 2009
إلى سوريا 2011 إلى اليمن
2015
دروس
مستفادة: في إغاثة أهالينا
http://www.slideshare.net/MayHaddad1/ss-46929914
Copy Credits: May Haddad
Copy Credits: May Haddad
Sunday, April 12, 2015
Beautiful people of Dhamar-Yemen
Photos of people I met in Dhamar-Yemen (May 2005)
http://www.slideshare.net/MayHaddad1/beautiful-people-of-dhamaryemen
The following are selections from the slideshare:
Copy Credits: May Haddad
Thursday, April 9, 2015
Complicated?
The basics: why so complicated to understand???
Image: Yemeni child with sign Stop the War
where WE are the victims
photo credits https://www.facebook.com/photo.php?fbid=442434312588843&set=a.175346975964246.1073741827.100004668340388&type=1&theater
Wednesday, April 8, 2015
Tuesday, April 7, 2015
من الأرشيف: تأملات طبيبة تعمل في التربية الشعبية في مجال الصحة المجتمعية - from the archives: Reflections of a popular pedagogy.community health doctor
Posted at:
http://www.almoultaqa.com/Mai_Jacob_Haddad.aspx
***
"تأملات طبيبة تعمل في التربية الشعبية
في مجال الصحة المجتمعية" مي يعقوب حداد
طالما اعتقدت بأنني سأكون طبيبة مثل جميع الأطباء والطبيبات في لبنان. أعمل في عيادة، أميّز بين الأمراض، أعطي العلاج والمشورة...
ماذا تغيّر؟ ولماذا لم أنضم إلى النمط التقليدي مثل معظم زميلاتي وزملائي؟
ابتدأت حكايتي في مستشفى تعليمي حيث كنت أدرس الطب في بيروت. علمتني علاقتي مع الناس "المرضى" بأن الصحة هي أكثر من مسألة طبية، ورأيت أن الطبابة نفسها تسبب المرض .
وسعت الأفق وتطوعت في مراكز صحية في أحياء شعبية في بيروت. علمني الناس منظورهم إلى الصحة وأتاحوا لي فرصة التعرف إلى الطب الشعبي وأثر العادات والمعتقدات على الصحة.
في الوقت ذاته، عزز عملي في ترجمة وتكييف كتاب ديفيد ورنر "حيث لا يوجد طبيب"(1) إلى اللغة العربية في توسيع فهمي للصحة وأهمية الاعتماد على الذات ومعنى المسؤولية والحقوق الصحية.
توجهت بعدها إلى دراسة الصحة العامة عوضا عن التخصص الطبي الأفقي. وعلى الرغم من غنى المواضيع، اقتصرت الدراسة على تحليل الناس والعمل نيابة عنهم بدلا عن كيفية العمل معا ... ولم يكن قطاع الصحة العامة متماسكا بحد ذاته، فكان يتصارع مع المدرسة الطبية التقليدية التي تفرض الهيمنة عليه ليصبح امتدادا لسلطتها.
الحرب اللبنانية حوّلت مجرى عملي اكثر فأكثر ... توجهت إلى نشاطات وقائية وعلاجية وتعليمية تضمنت العمل مع الناس أنفسهم في تنظيم لجان واختيار عاملات وعاملين صحيين ... وشكلنا مجموعة دارسة من العاملات والعاملين الصحيين الذين ينتمون إلى جمعيات أهلية لبنانية وفلسطينية مختلفة. كنا نلتقي بشكل منتظم لنبحث ونتشارك مشكلات تواجهنا في عملنا وندرس معا مهارات نحتاج إليها في تعزيز عملنا ... وأثناءها اكتشفت قيمة كتاب ديفيد ورنر الثاني(2) في دعم العمل الصحي التعلمي والذي ساهمت فيما بعد في تكييفه إلى اللغة العربية بناء على تجارب عملية وصدر تحت عنوان "دليل العمل الصحي في التعلم والتدريب".
وساعدتني معايشتي عاملات وعاملين صحيين يعملون في أحياء شعبية، إلى اكتشاف حاجاتهم في تطوير موارد تعلمية تمكينية تساعدهم في عملهم ولا تكون غاية بحد ذاتها، بل أداة للتعلم والحوار والبحث. وأتاح المكتب الاقليمي لليونيسف فرصة لي للعمل مع فريق مبدع من فنانين وتربويين في انتاج موارد منوعة(3) في العمل الصحي من كتب وكراسات وشرائح ملونة (سليدات) وأفلام فيديو وألعاب وقصص مصورة وملصقات تتوجه إلى فئات مختلفة من الناس.
وعلى مدى فاق سبعة أعوام، عملت أثناءها مع مؤسسة دولية(4) في العالم العربي كمنسقة اقليمية لقطاع الصحة، تعلمت الكثير عن الواقع الصحي في الأحياء الشعبية والأرياف الفقيرة. وساعدني أساسا في عملية التعلم هذه معايشتي مئات من المرشدات الصحيات في تونس ومصر والسودان والأردن وفلسطين ولبنان. والمرشدات الصحيات(5) هن نساء يعملن في أحياء سكنهن في المدينة والريف، يزرن المنازل دوريا مقدمات الخدمة الوقائية والعلاجية والمشورة بحسب المشكلات الملاحظة في مجالات صحة الأمومة والطفولة والصحة الانجابية وسلامة البيئة وغيرها. وقد عدت مؤخرا بعد انقطاع دام حوالي عشر سنوات عن المرشدات الصحيات بهدف اكتشاف نسب مثابرتهن والعوامل المؤثرة(6). ولدهشتي، ودهشة الفريق العامل، اكتشفنا أن الموضوع هو حول مثابرة المؤسسات وليس مثابرة المرشدات! فهن ما زلن يعملن في العمل الصحي المجتمعي رغم انسحاب العديد من المؤسسات. ونستنتج أن المرشدة الصحية هي لقب يبقى مع السيدة أو الفتاة المعنية فترة طويلة أو لمدى الحياة رغما عن المتغيرات التي تحيط بها. وعزلنا في بحثنا في نهج التعلم الذي اعتمدناه في عملنا والمبني على أسلوب طرح المشكلات، كعامل أساسي في تعزيز مهارات المرشدات الصحيات ومثابرتهن على العمل. تضمن تدريب المرشدات الصحيات تبني مبادىء التربية الشعبية في مجال الصحة المجتمعية. نتعمق بمواضيع المجتمع المحلي المهمة بعد استطلاعها، وندرس الموضوع انطلاقا من الحاجات المعرفية والمهارية والسلوكية بهدف التعامل مع الحاجات والمشكلات.
وأثناء عملي مع المرشدات الصحيات، اكتشفت كنوز كتاب "التدريب من أجل التحول"(7) والذي أساهم حاليا في تكييف ترجمته إلى العربية(8). ونقرأ من مقدمة الكتاب:
"ينظر الناس إلى الأمور ويقولون لماذا"
أما أنا فأحلم بأشياء لما تكن بعد، وأقول لم لا؟"
نعم!!! لم لا ... ما زلت أحلم بعالم أفضل وأكتشف أثناء عملي أنني لست وحدي في ذلك، وأن في عددنا قوة ...
الهوامش
(1) العنوان بالإنكليزية Where there is no Doctor وصدرت النسخة العربية الأولى عن مؤسسة الأبحاث العربية بعنوان مرشد العناية الصحية، 1981. وأصدرت ورشة الموارد العربية النسخة المستحدثة وعنوانها "كتاب الصحة للجميع، حيث لا يوجد طبيب"، 1999.
(2) العنوان بالإنكليزية Helping Health Workers Learn وقد صدر عن مؤسسة الأبحاث العربية تحت عنوان "دليل العمل الصحي في التدريب والتعلم"، 1989.
(3) صدرت الموارد عن المكتب الاقليمي لليونيسف في عمان، الأردن، عام 1985. تأليف واعداد ورسوم مي حداد، ألبير أبي عازار، محمد حجار، بولس مطر، محمد رواس، بني وليمس، جورج خوري، الخ.
(4) المؤسسة هي Save the Children Federation
(5) توثق ورشة الموارد العربية حاليا أوضاع وتدريبات المرشدات الصحيات في العالم العربي. عنوان المورد "تعزيز مهارات العاملات في الصحة المجتمعية، نهج في التربي الشعبية الصحية"، تأليف واعداد د. مي حداد وعليه المهندس ونوال نجار.
(6) بحث اقليمي عينة عشوائية من 64 مرشدة من مصر والأردن ولبنان. إشراف د. مي حداد وعليه المهندس ونوال نجار وندى شيا، ورشة الموارد العربية، 1997.
(7) العنوان بالإنكليزية Training for Transformation
(8) "أفكار في العمل مع الناس، نهج في التدريب والتعلم"، اعداد د. مي حداد وغانم بيبي ويوسف حجار ومساهمات من منير فاشه، فريد أنطون، ألبير أبي عازار، عماد ثروت، فكرة محمود، ايلي الأعرج، منى سروجي، معتز الدجاني، نبيلة اسبانيولي، الخ. ورشة الموراد العربية، 2000.
نفس الشعار، نفس الأوطان، و الوجع ذاتو
نفس الشعار، نفس الأوطان، و الوجع ذاتو
https://www.facebook.com/mayhaddad2015/media_set?set=a.10155460717965584.1073741861.783885583&type=1&pnref=story
https://www.facebook.com/mayhaddad2015/media_set?set=a.10155460717965584.1073741861.783885583&type=1&pnref=story
Subscribe to:
Posts (Atom)